نهاية من ينكر المسيح
صفحة 1 من اصل 1
نهاية من ينكر المسيح
كان رجلا يهودياًفى مدينة الأسكندرية اسمة(فيلكسينوس)وكان غنياً جداً , وكان يسكن بجوارة فقيران مسيحيان. فوسوس الشيطان لأحدهما حتى جعلة يجدف قائلاً:"لم نعبد المسيح ونحن فقراء وهذا اليهودى فيلكسينوس غنياًجداً؟!.
فأجابة الثانى قائلا:"مال الدنيا ليس لة عند الله قدر, ولو كان لة قدر لما كان الله أعطاه لعابدى الأوثان والزناة واللصوص والقتلة, والرب يقول:"إخواتى الفقراء".
ولكن الأول خضع لرأى الشيطان وقام وأتى إلى فيلكسينوس وسألة أن يقبله فى خدمته. فقال له اليهودى:"لا يحل لى أن يعاشرنى إلا من كان من أهل ملتى". فأجابه ذللك المسكين قائلا :"خذنى عندك وأنا أدخل دينك وأعمل جميع ما تأمرنى به".
فأخذة إلى مجمعهم . فسألة الرئيس أمام جماعة اليهود قائلا:" أحقاً تجحد مسيحك وتصير يهودياًمثلنا ؟ فقال" نعم "
وهكذا جحد المخدوع المسيح الالة أمام جماعة اليهود, وأضاف إلى فقرة من المال فقرة من الايمان. فأمر الرئيس ان يعمل لة صليب من خشب ودافعو ا له قصبة عليها أسفنجة مملو ءة خلا ثم حربة وقالو لة :" ابصق على هذا الصليب , وقدم لة هذا الخل , واطعنة بالحربة , وقل :"اطعنك ايها المسيح ". ففعل كل ما أمروة بة . وعندما طعن بيدية الآثمتين الصليب المجيد جرى من الصليب دم وماء إلى أن نزل على الارض . فسقط ذلك الجاحد ميتاً...
عندئذ آمن كثيرون وصاحو قائلين :"واحد هو إلة النصارى ونحن مؤمنون بة ".....
ثم أخذوا من الدم ومسحوا به عيونهم ووجوههم , وأخذ منه أيضاً فيلكسينوس ورش الدم على ابنة له ولدت عمياء فأبصرت للوقت,فآمن هو واهل بيتة وكثيرون آخرون من اليهود ... ثم ذهبوا إلى البابا ثاوفيلس البابا الثالث والعشرين حيث تحقق من صدق إيمانهم وعمدهم فرجعوا إلى بيوتهم مسيحين فرحين.
فأجابة الثانى قائلا:"مال الدنيا ليس لة عند الله قدر, ولو كان لة قدر لما كان الله أعطاه لعابدى الأوثان والزناة واللصوص والقتلة, والرب يقول:"إخواتى الفقراء".
ولكن الأول خضع لرأى الشيطان وقام وأتى إلى فيلكسينوس وسألة أن يقبله فى خدمته. فقال له اليهودى:"لا يحل لى أن يعاشرنى إلا من كان من أهل ملتى". فأجابه ذللك المسكين قائلا :"خذنى عندك وأنا أدخل دينك وأعمل جميع ما تأمرنى به".
فأخذة إلى مجمعهم . فسألة الرئيس أمام جماعة اليهود قائلا:" أحقاً تجحد مسيحك وتصير يهودياًمثلنا ؟ فقال" نعم "
وهكذا جحد المخدوع المسيح الالة أمام جماعة اليهود, وأضاف إلى فقرة من المال فقرة من الايمان. فأمر الرئيس ان يعمل لة صليب من خشب ودافعو ا له قصبة عليها أسفنجة مملو ءة خلا ثم حربة وقالو لة :" ابصق على هذا الصليب , وقدم لة هذا الخل , واطعنة بالحربة , وقل :"اطعنك ايها المسيح ". ففعل كل ما أمروة بة . وعندما طعن بيدية الآثمتين الصليب المجيد جرى من الصليب دم وماء إلى أن نزل على الارض . فسقط ذلك الجاحد ميتاً...
عندئذ آمن كثيرون وصاحو قائلين :"واحد هو إلة النصارى ونحن مؤمنون بة ".....
ثم أخذوا من الدم ومسحوا به عيونهم ووجوههم , وأخذ منه أيضاً فيلكسينوس ورش الدم على ابنة له ولدت عمياء فأبصرت للوقت,فآمن هو واهل بيتة وكثيرون آخرون من اليهود ... ثم ذهبوا إلى البابا ثاوفيلس البابا الثالث والعشرين حيث تحقق من صدق إيمانهم وعمدهم فرجعوا إلى بيوتهم مسيحين فرحين.
sylvia skafi2- مشرف عام
- عدد الرسائل : 912
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/05/2009
مواضيع مماثلة
» المسيح قام
» : ياروح المسيح
» المسيح والشيطان
» تالم المسيح......
» *** الحقونى .. دم المسيح ملء حجرتى ***
» : ياروح المسيح
» المسيح والشيطان
» تالم المسيح......
» *** الحقونى .. دم المسيح ملء حجرتى ***
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى